كشفت الاخت سمية حمد الله النقاب عن قصة والدها حمد الله بالي الذي نزح من الصين الى تركيا العام 2016م دخل تركيا بجواز سفره الصيني وبتأشيرة من السفارة التركية بالصين.ز وقد حصل بعدها على أقامة طويلة ألامد في تركيا بشكل شرعي قانوني
قي فبراير العام 2020 ذهب الى السعودية بجواز سفره وبتأشيرة العمرة ثم منعته جائحة كورونا من العدوة بعدها لكن السلطات السعودية اعتقلته في 20 نوفنبر من العام الماضي 2020م
اعتقال لعدة شهور دون توجيه اي تهم أليه وقد وصل الأراضي السعودية بتأشيرة صحيحة لتأدية مناسك العمرة ….
تضيف سمية حمد الله ان والدها معرض لخطر الترخيل للصين لأانه يحمل جواز سفر صيني وتخشى من تسليمه للصين في ظل تواتر الأنباء عن الاعتقالات المليونية للتركستان والمعتقلات السرية التي يتم أيداعهم فيها….. من سنوات…. وقد تتمت تصفيته جسديا بسبب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها مسلمو الايغور في الصين
واضافت انها تطالب السعودية باعادة والدها لتركيا التي يقيم فيها اقامة شرعية سلمية ….
الجدير بتركيا ان تضطلع بدورها في سلامة حمد الله بالي المقيم اقامة طويلة المدى فوق اراضيها والتي خرج منها لآداء مناسك العمرة قبل ان يتم اعتقاله فيها ….. نظرا لما يحخيط بالمسلمين الايغور من اضطهاد وابادة واخفاء قسري من الصين بشكل ممنهج من سنوات