خاص- شبكة وا إسلاماه
تواصل فرنسا بخلفية صليبية محضة سعارها في حربها الاستئصالية على الإسلام.. و يوما بعد يوم تتضح معالم قوانينها التي فصلت من أجل استهداف الاسلام… ببعد عقدي…
فرنسا بكل تاريخها وما تراكم لها من حروبها الصليبية القديمة والحديثة قد أسفرت عن وجهها المخبوء و رفعت شعارا لاتخطؤه عين – مفاده-
{{ اما القبول باسلام على معاييرنا }}
او استئصال لاهوادة فيه
في حين لم تحرك أي من الأنظمة الوظيفية ساكنا حيال ما تمضي فيه -فرنسا -على قدم وساق من مسخ للدين الاسلامي واستهداف كل قيمه بل قد انحازت كثير منها مثل مصر والإمارات والسعودية وبررت لها كل أفعالها مع تقديم مسوّغات باطلة مرّرها سدنتها من فقهاء البلاط