ساهمت سياسة ماكرون العنصرية التي تصاعدت في وتيرة عداءها للإسلام والمساجد {اغلقت العشرات منها في الآونة الأخيرة} مع ما صاحبها من سن القوانين العنصرية التي تستهدف صناعة دين جديد منزوع العقيدة والهوية في فرنسا ليكون دين المسلمين على أراضيها .. مع شيطنة الرافضين لهذه المشاريع العنصرية
امس شهدت فرنسا أعتداء عنصريا قام به مجهولون رسموا صلباناً حمراء على جدران مسجدين في مدينة “بيزنسون” الفرنسية.
الجدير بالذكر أن الإعلام الفرنسي لا يسلط الأضواء على هذه العنصرية المتنامية التي تحمل بين جوانحها روح العداء الصليبي للإسلام ….