الدكتور حلمي القاعود: هل عاش ألف عام! كان ذلك منذ أربعين عاما،كنت أجمع أبنائي حولي -كانوا أطفالا- لأحكي لهم قصصا مِن التاريخ الذي عشته أو قرأته، مستسلما لخجل وكبرياء يحذرني من الولوج في أماكن معينة،أعلم أن الجرح فيها غائر،وعصب الضرس مكشوف، وأن الألم العنيف قد يدفعني للنحيب والبكاء، مثل وفاة …
أكمل القراءة »