في عامِي الخامس عشر في رحلة الظلم والقهر، وفي منتصف العِقد الثاني مِن مِشوار القَيد والحَيف، أكتبُ أنا المعني بالأمر هذه الرسالة لعلّها تُصادف ضميرا حياً يَلتفت إلى مأساتي ويُحس بمعاناتي… لِتَخْليصي من كَمَّاشة الجَوْر التي تَأَبَّى ستارها على الإنسدال وتَمَنَّعَتْ حلقاتها على الإنتهاء ولعلّها تَطْرُق واقعاً جديدا أَمْلَتْهُ الجائحة …
أكمل القراءة »