في قصر إسرائيل بتل أبيب حيث تقيم راشيل الكبرى ويقيم معها حاجبها دافيد بن جوريون. ترى راشيل في مخدعها جالسة وقد انتفخ بطنها من ثقل الحمل. وهي منهمكة في تبدير وجهها وتحمير شفتيها وتزجيج حاجبيها. تساعدها في ذلك وصيفتها جولدا ميرسون. راشيل: كيف ترينني الآن يا جولدا؟ جولدا: رائعة …
أكمل القراءة »