حسب ما نشرته حسابات نشطاء ايغوريين فقد قُتلت الفتاة الأويغورية البالغة من العمر 16 عامًا من قبل الشرطة الصينية في السجن، في العاشر من مارس 2014م
ثم ادعت الشرطة الصينية لاحقا بأن الفتاة قد ماتت بسبب المرض. بينما أثبتت الصور التي التُقطت لجثة الفتاة انخلاع أظافرها ووجود كدمات على وجهها جرّاء التعذيب من قبل الشرطة الصينية.