الرئيسية / عاجل / جنود الدجال أو مسالحه{السيف العاصم عند الفتن والملاحم}
جثة أخرى لأحد المسالح في أمريكا بعد تحطم طبقه

جنود الدجال أو مسالحه{السيف العاصم عند الفتن والملاحم}

قال رسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

{ يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فَيَتَوَجَّهُ قِبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ المُؤْمِنينَ، فَتَلْقاهُ المَسالِح ، مَسالِحُ الدَّجَّالِ ، فَيَقولونَ لَهُ: أَيْنَ تَعْمِدُ؟ فَيَقُولُ: أَعْمِدُ إلى هَذا الَّذي خَرَجَ. قال: فَيَقولونَ لَهُ: أَوَ ما تُؤْمِنُ بِرَبِّنا؟ فَيَقولُ: ما بِرَبِّنا خَفاءٌ! فَيَقولونَ: أُقتُلوهُ. فَيَقولُ بَعْضُهُم لِبَعْضٍ: أَلَيْسَ قَدْ نَهاكُمْ رَبُّكُمْ أَنْ تَقْتُلوا أَحَداً دونَهُ؟ قال: فَيَنطَلِقونَ بِهِ إلَى الدَّجَّالِ، فَإذا رَآهُ المُؤْمِنُ قالَ: ياأيُّها النّاسُ، هَذا الدَّجَّالُ الَّذي ذَكَرَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قال: فَيَأْمُرُ الدَّجّالُ بِهِ فَيُشَبَّحُ ، فَيَقولُ: خُذوهُ وَشُجُّوهُ، فَيُوسَعُ ظَهْرُهُ وَبَطْنُهُ ضَرْباً. قال: فَيَقول: أَوَما تُؤْمِنُ بي؟ فَيَقولُ: أَنْتَ الْمَسيحُ الكَذَّابُ. قال: فَيُؤْمَرُ بِهِ فَيُؤْشَرُ بِالْمِئْشارِ مِنْ مَفْرَقِهِحَتّى يُفَرَّقَ بَيْنَ رِجْلَيْهِ. قال: ثُمَّ يَمْشي الدَّجَّالُ بَيْنَ القِطْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَقولُ لَهُ: قُمْ، فَيَستَوي قائماً. قال: ثُمَّ يَقولُ لَهُ: أَوَما تُؤْمِنُ بي؟ فَيَقولُ: ما ازْدَدتُّ فيكَ إلاّ بَصيرَةً. قالَ: ثُمَّ يَقولُ: ياأَيُّها النّاسُ، إنَّهُ لايَفْعَلُ بَعْدي بِأَحَدٍ مِنَ النَّاسٍ. قال: فَيَأخُذُهُ الدَّجَّالُ لِيَذْبَحَهُ، فَيُجْعَلُ ما بَيْنَ رَقْبَتِهِ إلَى تَرْقُوَتِهِ نُحاساً فلا يَسْتَطيعُ إلَيْهِ سَبيلاً. قال: فَيَاًْخُذُ بِيَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ فَيَقْذِفُ بِهِ، فَيَحْسِبُ النَّاسُ أَنَّما قَذَفَهُ إلى النَّارِ، وَإنَّما أُلْقِيَ في الجَنَّةِ. فَقالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هَذا أَعْظَمُ النّاس شَهادَةً عِندَ رَبِّ العالَمينَ »رواه مسلم وأحمد }.

 

المسالح و عمليات إختطاف أو مقابلة الآدميين
بعض الشهادات
1 1955  في مدينة تروي-نيويوك في الولايات المتحدة , يروي ريتشارد برايس أنه في سن 18 سمع صوت قاطرة بخارية خارج منزله, فأنتابه شعور غريب , فاقترب من الصوت فوجد كائن غريب Hum anoid قريب في شكله إلى البشر ذو لباس عسكري ملتصق بجسمه , فقاده إلى طبق محدودب و عرضوا عليه فلم زعموا فيه أنهم من كوكب آخر و الغريب أن مشاهدة الفلم كانت في واقع خيالي تلاثي الأبعاد بطريقة مختلفة عن عرض الأفلام ذات بعدين و بعد ذالك ساقوه إلى مختبر و وضعوا في ذكره عدسة معدنية و نصحوه بعدم محامولة إزالتها لأن هذا سيعرض حياته للخطر ثم تركوه في عين المكان الذي أخدوه منه و بعد سنوات إتصل بعالم إيفولوجيا و أخبره بقصته و قام العالم بعرضه على البرفسور بيتشارد الذي قام بإخراج العدسة سنة 1989 أي بعض مضي 34 سنة على الحادث وفحصه فوجد أنها عدسة عضوية و معدنية في آن و أنه لم يرى مثيل لهذه العدسة في حياته العلمية.
2  1987
في خليج بيريز بفلوريدا. شاهد إيد ولتيرز من نافدة مكتبه في حدود الساعة الخامسة إشعاع أزرق-رمادي يتخلل الأشجار قام إيد بإستخراج آلة تصوير قديمة فبدأ يقوم بتصوير طبق طائر قطره حوالي 15م و فجأة أصابه شلل نتيجة شعاع أزرق موجه من الطبق و شعر بألآم قوية في الرأس وجدبه الطبق بشدة إلى أعلى فبدأ يصرخ , فجاءه صوت يطمأنه أن لا تخف سوف لن نؤديك و بعدها أغمي عليه بعد أن إستنشق رائحة الأمونياك ممزوجة بالقرفة و لم يعد إليه صوابه إلا و هو ملقى على الأرض و استطرد قائلا لا أتذكر من تجربتي إلا أن نسوة كانت تكلمنني و صفير حاد في الأدنين و كلاب تعوي و ادعى إيد أنه يوجد شيء في رأسه و أن هذا الشيء يخبره بقرب طبق فيقوم على الفور بتصويره و بالفعل قام أيد بأمداد الصحفيين و خبراء الإيفولوجيا بالعشرات من الصور أتبث خبراء التصوير أنها غير مزيفة .
3 1966 في أستراليا تروي مرلين ترفيز قصتها العجيبة تقول منذ الصغر و أنا أرى الأطباق الطائرة لكن هذه الأمسية لن أنسها طول حياتي خرجت من البيت لشراء بعض السجائر غير بعيد من بيتي حوالي 600م و لاح في الأفق نجم لامع يقترب و يكبر شيء فشيء فإذا هو طبق طائر قطره 15م و إرتفاعه 3م ثم هبط في مزرعة و فتحت بوابة صغيرة فخرج رجل لا يختلف عن رجالنا إلا ببنيته القوية و طوله و وسامته ثم قال ألا يشرفك أن تكوني أول إمرأة في العالم تحمل من رجل فضائي ثم جدبني الطبق بشدة إلى الداخل و تمالكني خوف شديد و ثم إرغامي على معاشرة الغريب و أثناء مغادرة الطبق تعثرت رجلي على زر إلكتروني ضخم كأنه وضع عن عمد في طريقي فأحترق كعبي ثم أغمي علي و استفقت في المزرعة فتحاملت على نفسي حتى وصلت إلى البيت و أخبرهاأصدقائها أنهاغابت سبع ساعات و كانت تصر على أنها لم تغب إلا نصف ساعة و قام طبيب بعلاج حروقها و تم أكتشاف أثر حروق على الأرض في المزرعة و أكتشفت فيما بعد أنها حامل لكن سرعان ما سقط الجنين.
4 1968 في حوالي الساعة 11 و 25 دقيقة بسيراشيكا في الأرجنتين , يقول أوسكار إيريرات 15سنة شاهدت رجلين بشعر أبيض قصير و ملابس حمراء و ساقين كأنهما شفافتين و أشار إليه بيديهما و غير بعيد منهما كان طبق محدودوب فضي اللون طوله 2م و إرتفاعه 60سم و ثلات أعمدة طول كل واحدة 50سم و أعطوه رسالة تافهة لا تحمل أي معلومات عنهم أو عن أهدافهم و قد أغمي على كلب و حصان الشاهد و عاد إلى بيته و هو في حالة هيستيرية.
5 1968 يحكي ماندوز في الأرجنتين , أنه كان مع إثنين من عمال الكزينو حيث يعمل فرأوا خمسة أقزام و كانت رؤوسهم أكبر من العادي يخرجون من طبق طائر وقاموا بخط رموز أرضية غريبة لكنها غاية في الإتقان ثم إنصرفوا.
و هناك العديد من حوادث الخطف و مقابلة غرباء لا يمكن حصرها من كثرتها و تنوعها لكنها كلها تشير أن أطقم الأطباق الطائرة بشر عاديون و إن إختلفت بعض تفاصيل أجسامهم و جميع حالات الخطف و مقابلة غرباء تتبع تقريبا نفس السيناريو و إن كان لكل حالة خصوصياتها, و سيناريو الخطف أو مقابلة غرباء يتبع مجملا الخطوات الآتية:
 1 تبدأ بظاهرة سمعية ( قعقعة , سلسلة صوتية بيب..بيب..بيب ). أو / و تبدأ بظاهرة بصرية ( كر ة مضيئة, طبق مشع بألوان زاهية )
2 يتحول المحيط إلى هدوء مخيف ثم إلى شلل و عدم قدرة على التحكم في الذات.
3 ظهور غرباء بالقرب من السيارة أو السرير أو المكان الذي يوجد به الشاهد.
4 ثأتير مغناطيسي , إتصال عن طريق الإيحاء , تلقي تطمينات من الغرباء بعدم وجود نوايا شريرة ثم فقد الذاكرة حيث تظهر ثغرة زمنية في سرد الأحداث (missing time).
5 جدب الشاهد إلى طبق طائر و يخيل للشاهد أنه يعبر كل الحواجز بما فيها الجدران و في حالات ينجدب الطبق بدوره إلى المركبة الأم.
6 داخل الطبق يتم إخضاع الشاهد إلى مجموعة من التجارب بعد تجريده من ملابسه و يتم أخد عينات جلدية, أعضاء داخلية , عينات من مني الرجل أو بويضات المرأة , يتم حقنه بسوائل غريبة.
7 إختبارات ذكاء و إختبارات نفسية
8 زيارة ميدانية للطبق في رفقة الكائنات و الوقوف على علومهم ( تكنولوجيا, نتائج تغيرات جينية و دمج جينات بشرية مع جيناتهم -زعموا-)
9 لقاءات مع العديد من الغرباء و بشر أخرون موجدون هناك بإرادتهم أو بغير إرادتهم.
10 رسائل موجهة إلى البشر تحذرهم من أخطار محدقة ( كوارث, حروب مدمرة) عبر وسائل سمعية-بصرية جد متطورة في شبه حقيقة ثلاتية الأبعاد و تبشيرهم كذالك بقدوم عهد جديد و قرب تدخلهم في شؤون العالم .
11 عودة الشاهد بطريقة مفاجأة إلى مكانه الأصلي أو غير بعيد منه في حالة فقد ذاكرة missing time ..

 

يسمي علماء الإيفولوجيا الكائنات التي يظنوا أنها وراء ظاهرات الأطباق الطائرة ب ALIENS لتميزها عن البشر و هذا غير صحيح فهي كائنات بشرية من درية آدم كما سنبين لاحقا لذى إستعضت عن تسميتهم ALIENS بمسالح الدجال عند الجمع و عميل الدجال عند المفرد

 

هل بعض نمادج المسالح حقيقة أم مجرد خيال

 الواقع أن القوم تفننوا في الدجل والتلاعب بالبشرية و بعقل الإنسان الباطن فهم يُوهموننا أن كال ما نراه منهم ليس له وجود إلا في مخيلتنا وهم يستدرجوننا حيث يتلاءم مع نواياهم السوداء ‚ فيُخيل للمرء للوهلة الأولى أنه لا شيء من الأشياء كما هي في الحقيقة فمع الدجال وجنوده ليست هنالك أية حقيقة يمكن تصورها -بدقة- كما هي حيث يلبسون الحق بالباطل حيث نجد أن كل من تعرض لدجلهم من قريب أو بعيد يأتي من مشهد دائم التغير مليء بالأنوار الباهرة و الألوان الزاهية و قد أحيط المشهد بهالة من التعظيم و التدجيل و ينتهي المشهد بلقاء شبيه الإنسان Hum anoid و لكن لا صحة لأي شيئ من ذالك و الحقيقة أن هنالك عقلية شريرة ‚ خبيثة‚ مخادعة ‚ و عابثة تحاول تضليلنا بعيدا عن مخططاتها الشيطانية في أرضنا أو لالترهيب من محاولة معرفة ما يدور وراء الكواليس ‚ إن ظاهرة بمثل هذا الحجم و عدد المشاهدات العالية لا يمكن أن تمر هكذا على الضمير العالمي الحي إلا بسياسة التضليل و الدجل و يقيني أن الدجال و جنوده هم بشر مثلنا و تفسير المنطقي لبعض أشكال جنود الدجال :
– فهي إما تلاعبات في الجينات البشرية أعطت مخلوقات بشرية مشوهة محاولة منه لمضاهات الله في خلقه و أنى له ذالك فالملعون مهما حاول فهو مقيد بسنن الله الكونية التي تمشي عليه و على غيره سواء سخرها للخير أو الشر.
– التفسير التاني لشكل المخلوقات أنها أيحاءات و مخاترات دجالية للتضليل و إن كنت أرجح فرضية التغيير الجيني .

وصف الرسول صلى الله عليه و سلم لجنود الدجال و مسالحه

{الدجال يخرج من أرض بالمشرق يقال لها خراسان، يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المطرقة} رواه السيوطي في الجامع الصغير و الترمذي و الحاكم في المستدرك عن أبي بكر

“المجان”: واحدها “مجن” وهو الترس. شبه وجوه أتباعه بالمجان في غلظها وعرضها وفظاظتها
“المطرقة”: أي التراس التي ألبست العقب شيئاً فوق شيء ومنه طَارَقَ النعل إذا صبرها طاقا فوق طاق. وركّب بعضها بعض.
“الترس المطرق”: قال السنديّ: الذي بجعل على ظهر طِراق. والطراق جلد يقطع على مقدار الترس، فيلصو على ظهره. شبه وجوههم بالترس لبسطها وتدويرها. وبالمطرقة لغلظها وكثرة لحمها.
ما أدق هذا الوصف من الصادق المصدوق لاحظ الصور دقق في وجوه مسالح الدجال أنظر إلى غلظها وعرضها و فظاظتها و كثرة لحمها و أنظر إلى رؤوسهم و كأن الرأس رأسين و قد ركّب بعضها بعض .

صورة وجدها إبن الظابط الأمريكي الموجود في الصورة أعلاه بعد وفاته و كان يعمل في المنطقة السرية “Black Ops Arena”و تظهر فيها جثة أحد مسالح الدجال

 

جثة أخرى لأحد المسالح في أمريكا بعد تحطم طبقه

 

 

عملية خطف من قبل طبق طائر

 

المصدر ورقات منالسيف العاصم عند الفتن والملاحم

عن المحرر

شاهد أيضاً

ذكريات أم في القدس   قصيدة للشيخ أبي عبد الله الزليطني

ذكريات أم في القدس   قصيدة للشيخ أبي عبد الله الزليطني من أين أبدأ هذا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *