من وحي جراح القلم عندما علمت برحيلها لم أتمالك نفسي ووجدتني أفشل في حبس دمعتين تحجرتا في محجري فأطلقت سراحهما طوعا لا كرها….ولذت لصمت عميق قبل أن أبحر في زورق الذكريات التي حملتني لبدايات رحلتي الى الله… عندما كنا نرهف السمع للنشيد الاسلامي في شغف ونهم كانت كلماته شاعرية رقراقة …
أكمل القراءة »